اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ

التكنولوجيا الرقمية تشير إلى استخدام التقنيات الرقمية والحوسبة الإلكترونية في مجالات مختلفة لتحسين العمليات وتطوير الخدمات. يمكن تعريفها بشكل عام على أنها التكنولوجيا التي تعتمد على الأنظمة الرقمية والأجهزة الإلكترونية لنقل ومعالجة المعلومات.

تتضمن التكنولوجيا الرقمية مجموعة واسعة من التطبيقات والأجهزة، مثل أجهزة الكمبيوتر، والهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية، والشبكات اللاسلكية، وبرامج الحاسوب، وتقنيات الاتصالات، والإنترنت، والذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، والتحليل الضوئي، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتشفير، والتحليل البياني، وغيرها الكثير.

تسهم التكنولوجيا الرقمية في تحسين كفاءة العمليات وتسريع الإنتاجية في مختلف الصناعات.

كما أن لها تأثير كبير على حياة الأفراد .والمجتمعات من خلال توفير وسائل الاتصال والمعلومات وتحسين جودة الحياة.

 بعض الأمثلة على تكنولوجيا الرقمية لم يتم ذكرها بالسابق:

الذكاء الاصطناعي.
الحوسبة السحابية.
بيانات الجيل الخامس (5G).
كما واجهات الصوت أو روبوتات الدردشة.
موسيقى رقمية.
الموقع الجغرافي.
طباعة ثلاثية الأبعاد.
معدات المسح الذاتي.
ماكينات الصراف الآلي.
الكاميرات الرقمية.
السيارات والمركبات الأخرى.
ساعات رقمية.
علم الروبوتات.
الطائرات بدون طيار والصواريخ.
المصرفية والمالية.

ﻣﺎ ﻣﺪى ﻗﻮة اﻷدﻟﺔ؟اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ

ﺛﻤﺔ أدﻟﺔ ﻣﺴﺘﻔﻴﻀﺔ ﺣﻮل وﺟﻮد آﺛﺎر إﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻔﺌﺎت اﻟﻌﻤﺮﻳﺔ .وﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﻣﺠﺎﻻت اﻟﻤﻨﺎﻫﺞ اﻟﺪراﺳﻴﺔ، ﻏﻴﺮ أن
اﻟﺘﺒﺎﻳﻦ ﻓﻲ اﻷﺛﺮ وﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎت اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻳﻮﺣﻲ ﺑﺄﻫﻤﻴﺔ اﻟﻤﺮاﻗﺒﺔ اﻟﺪاﺋﻤﺔ ﻟﻬﺬا اﻷﺛﺮ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﻠّﻢ ﻓﻲ
ﺣﺎل اﺳﺘﺨﺪام أي أﺳﻠﻮب ﺟﺪﻳﺪ.
إن وﺗﻴﺮة اﻟﺘﻐﻴﺮ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻲ ﺗﻌﻨﻲ ﺑﺄن اﻷدﻟﺔ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﻓﻲ اﻟﻐﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﻘﺪﻳﻤﺔ وﻟﻴﺲ اﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﺤﺪﻳﺜﺔ، إﻻ أن ﻣﺘﻮﺳﻂ اﻵﺛﺎر ﺑﻘﻲ ﺛﺎﺑﺘﺎ ً ﻟﻔﺘﺮة ﻣﻦ اﻟﺰﻣﻦ. ﻣﻤﺎ ﻳﺸﻴﺮ إﻟﻰ أن اﻟﻨﺘﻴﺠﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ اﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ اﻷﺛﺮ اﻹﻳﺠﺎﺑﻲ اﻟﻤﻌﺘﺪل –ﻓﻲ اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ – ﻣﻦ اﻟﻤﺤﺘﻤﻞ أن ﺗﺒﻘﻰ ﺻﺤﻴﺤﺔ.